
في السياق الذي نعيش فيه ، مع عولمة متنامية ومجتمع يتغير باستمرار ، يلعب التعليم من أجل التنمية دوراً متزايد الأهمية
في العديد من البيئات التعليمية ، وهو حالياً يشكل مرحلة متطورة واضحة من حيث الممارسات والتفكير الكامن. في
، الذي صدر (البرتغال، وعيا بأهمية(ت ت) ، وقد بدأت العديد من المؤسسات وصياغة استراتيجية التنمية الوطنية للتعليم
في الجريدة الرسمية في عام 2009 و والاستنتاجات المستخلصة من تقرير الرصد 2011-2010 العطاء حساب أن التدابير
ذات التغطية الأقل هي تلك التي تتعلق بتشجيع البحث في مجال االتعليم و التطوير والتفكير المنعكس في أنشطتها.